و كَمّ أتَمَنَي الإبحَآر
في بَحّرٍ عَمِّيق بِلاّ شَوآطِئ .
أتَخِذَهُ رفيق لآ قَرآر لهُ و لآ غَريِق
لآ مَوّجَ مُوجِع علي مَشآرفَهُ او مُنآزع
مَنْزوع البَشّر طَآّهِر في قَآعَهُ مُسّتَقَراً و مَلآذاً
هَآدِئاً أَمِنَاً مُؤمِنَاً صَآفياً صَآدِق لآ خَوف مِنْ عَوِآصِفَهُ
بَعِيداً بَيّنَ طَبَقَاتِ الهَوَآء و فُقَعَآتِ الأسّمَآك و أحّجَآر المَرَآجِن
هُنَآكَ بَيّنَ النُجُومِ و القَوآقِع عَآلمَاً سَآمياً مُشّرقُاً و في الظَلاّمِ سَآطِع