الثلاثاء، 1 سبتمبر 2015

طاولة الذكريات

وعلي طآولة الذكريآت جلِست وحّدهآ ...

تتذكَرُ .. 

كيف كُآن جَميلاً قبل أن يسقُط قِنآعهُ 

و.. تتَأملُ ..مَلآمِح حُبهُ المُتلونه بعد عمليآت التمثيل


 و.. تُشآهدُ .. مقتفآت من فيلمهُ المجهول ونحآول أن تصمت 


و ..تُصَدِق مشآعرهُ المزعومه مُذدوجة الهويه وهي ترتدي الاف الأثوآب 

وتُشجِعُ  برآعَتهُ في إتقآن لعب الأدوآرليُثبتَ حُبه الكَآذب الجميل المكآر

 و تتبعهُ حتي أصبحً مجرد رجٌلاً من خيآل أستثنآئياً في حيآتهآآ 


يتربع بطلاً علي عرش قلبهآ حتي نهآيتهُ 




 مروة نعمان