عندمآ نستعيد الذكريآت ..
نشعُر وكأنهآآ كآئن حيّ ثُلآثي الأبعآد
وتصورُ حآضراً و مستقبلاً رغم الجهل بالغيّب
ولهآ رؤيه ثآقبه وقدره فآئقه علي الإستحضآر و الدورآن والتكرآآر
وكأنهآ كوكباً خاالداً مَرّ بجميع الأطوآر ولم ييأس بعد من الأنقرآض ..
دوماً يَدور في فلك الوعي يُعيد نفسه بنفسه كُلمآ تلآشي وأوشكَ علي الأحتضآر
فيتجدد مع أختلآف الزمن والأشخآص والأحدآث و التوآريخ والأرقآم